التكنولوجيا
لا تترك أحداً خلف الركب
صممنا ميزات مدروسة خصيصًا لتلبية احتياجات كل مستخدم على حدة.
العيون
الرؤية للجميع
نعطي لكل نظرة معنى، ونحرص على أن
تتجاوز كل لمحة الحدود.
تحسينات
السمع
نُبرز كل صوت في حياتك.
اتصالاتسلسة
انقر للتوصيل بأداة سمع مساعدة
تتيح لك اتصالات البلوتوث بنقرة واحدة الاتصال بأداة سمع مساعدة بنقرة واحدة فقط.
*هذه الميزة مدعومة فقط في طُرُز هواتف معيّنة. يسري المنتج الفعلي.
تحسيناتالصوت
مستوى صوت مصمم خصيصًا لك
يمكن تخصيص تحسينات الصوت لتناسب مستوى السمع لديك. نفّذ المكالمات في بيئات صاخبة، ولا تفوّت أي كلمة.
*هذه الميزة مدعومة فقط في طُرُز معينة من الهواتف وسماعات الرأس. يسري المنتج الفعلي.
حماية
السمع
عندما يتعلق الأمر بسمعك، فجميعنا آذان صاغية
حتى أننا نقدم نصائح علمية حول صحة السمع، بناءً على عادات الاستماع لديك.
التكنولوجيا لجميع
الأعمار
يجب ألا يمنع العمر أحداً من
الاستمتاع بالحياة الرقمية.
Wang Zhongwei، فني مختص في موالفة البيانو
أصبحت ميزات إمكانية الوصول التي توفرها هواتف هواوي "مساعدًا لا غنى عنه" في حياته
المحامي Chen Lei
اجتياز الامتحان القضائي الوطني في غضون ثلاثة أشهر بمساعدة ميزات إمكانية الوصول من هواوي
التكنولوجيا تفعل ما لا يستطيع
الطب الحديث فعله
يحتوي هذا الصندوق الأنيق وصغير الحجم على كل ما يحتاج إليه، بدءًا من مفاتيح الموالفة، ووصولاً إلى الشوكات ومشابك التثبيت. وتراه ينحني أحيانًا للاستماع إلى النغمات، أو يقف مستقيمًا تارة أخرى ليتحسس بالاهتزازات حين يضغط على المفاتيح، ثم يستخدم أدواته لضبط الأوتار بدقة. يبدو ذلك معتادًا لأي موالف بيانو، إلا أنه ليس مهنة معتادة كي يزاولها ضعاف البصر، لا سيما حين يضطر إلى التعامل مع أجزاء البيانو وأوتاده المعقدة.
يحتوي هذا الصندوق الأنيق وصغير الحجم على كل ما يحتاج إليه، بدءًا من مفاتيح الموالفة، ووصولاً إلى الشوكات ومشابك التثبيت. وتراه ينحني أحيانًا للاستماع إلى النغمات، أو يقف مستقيمًا تارة أخرى ليتحسس بالاهتزازات حين يضغط على المفاتيح، ثم يستخدم أدواته لضبط الأوتار بدقة. يبدو ذلك معتادًا لأي موالف بيانو، إلا أنه ليس مهنة معتادة كي يزاولها ضعاف البصر، لا سيما حين يضطر إلى التعامل مع أجزاء البيانو وأوتاده المعقدة.
يستخدم Wang Zhongwei وظيفة مسجل الصوت لهاتفه من هواوي في عمله.
ولا يزال Wang Zhongwei يحتفظ بهاتف HUAWEI P8max.
يعاني Wang Zhongwei، الذي يعمل الآن موالفًا للبيانو، من ضعف البصر مُنذ ولادته. بيد أنه يتمتع بحساسية قلّ نظيرها للأصوات وقد حذف به هذه الموهبة، إلى جانب شخصيته المتفائلة، إلى الاتجاه لمزاولة مهنة موالفة البيانو. ويعتمد في عمله تقريب جسمه من البيانو ليتحسّس اهتزازاته، ويلمس الأوتار بلطف ويسجل الصوت، ثم يعيد الاستماع مرارًا وتكرارًا ليضبط كل نغمة وفقًا للمواصفات الدقيقة التي بحوزته.
يستخدم Wang Zhongwei وظيفة مسجل الصوت لهاتفه من هواوي في عمله.
أمضى Wang قرابة 10 سنوات يتعلم طريقة برايل ويتابع تعليمه بمساعدة أدوات مثل العدسات المكبرة. ولديه أيضًا خبرة تقارب عشر سنوات في استخدام المنتجات الإلكترونية. عام 2015، حصل Wang على هاتفه الأول من هواوي من طراز P8max، ليشكّل ذلك بداية رحلته في مجال إمكانية الوصول.
ومنذ ذلك الحين، أصبحت ميزات إمكانية الوصول التي توفرها هواتف هواوي "رفيقًا يوميًا لا غنى عنه". فبفضل ميزة قارئ الشاشة، يمكنه تشغيل هاتفه في أي وقت وفي أي مكان، دون الحاجة إلى مساعدة من الآخرين، والوصول بحرية إلى عدد لا يحصى من موارد التعلم والدعم المتاحة له.
بدأ Wang في مزاولة مهنة موالفة البيانو عام 2018. بالإضافة إلى ميزات إمكانية الوصول، غالبًا ما يستخدم وظيفة المسجل على هاتفه الجوال أثناء التوليف. "هذا أحد الأشياء التي أعتمد عليها أكثر من غيرها". هذا ما قاله Wang عن جودة التسجيل للهواتف الجوالة من هواوي.
أثناء عملية التوليف، يلمس وضع الوتد بصورة متكررة لتحديد الوتر، ويدير مفتاح التوليف في يده، ويضغط على مفتاح البيانو لتشغيل الصوت، ويلتقط التغييرات في طبقة الصوت الصوت ونغمته بأذنيه. يستخدم Wang هاتف هواوي الجوال لتسجيل صوت البيانو قبل التوليف وبعده، ويتخذه مرجعًا له يستعين به لتحسين حرفته.
ولا يزال Wang Zhongwei يحتفظ بهاتف HUAWEI P8max.
قال Wang: "سواء أكنت أوالف آلة بيانو أو أغني أو أتدرب أو أحضر حفلًا موسيقيًا، أستخدم هاتفي على الدوا لتسجيل ما أسمعه ثم أشغله لاحقًا. وبعد أن أصبح استخدام المزيد من الأجهزة أسهل، بفضل تطبيق المعيشة الذكية من هواوي، أصبحت حياتي أكثر ملاءمة من أي وقت مضى".
باستخدام ميزة قارئ الشاشة، يستطيع Wang تشغيل مكيف الهواء في المنزل عبر تطبيق المعيشة الذكية، وتغيير درجة الحرارة واتجاه تدفق الهواء. وحين يأتي أصدقاؤه لزيارته، يمكنه أيضًا إعداد الشبكة اللاسلكية للضيوف عبر التطبيق، وهذا آمن ومريح في آنٍ معًا.
تجربة الوصول التي تشمل جميع الجوانب المختلفة للحياة اليومية هي النوع الأكثر قيمة. يحب Wang تطبيق المعيشة الذكية من هواوي، لأنه حسب تعبيره: "إنه يساعدني على إدارة جميع الأجهزة والأجهزة الذكية التي أستخدمها. في الماضي، لم أكن أتخيل أن يأتي يوم أستطيع فيه التفاعل مع الأدوات والأجهزة، فقد كان لكل جهاز جهاز تحكم عن بُعد ولم يكن للمساعدة الصوتية وجود. فإذا أردت استخدام جهاز، كان علي أن أعتمد على شخص آخر لمساعدتي.
حين يجتمع الطموح مع ضعف البصر: محامٍ طموح يثبت أنه لا حدود أمام أي مهنة
Chen Lei محامٍ حديث التخرج يعاني من ضعف شبه كامل في البصر. وعلى الرغم من ضعف بصره، تمكّن من اجتياز الامتحان القضائي الوطني في غضون ثلاثة أشهر فقط. ويعلّق على ذلك بقوله: "الحصول على شهادة الامتحان القضائي الوطني لن يكون إنجازي الأبرز في الحياة، بل إنه البداية فقط".
لم يدرس Chen القانون في الجامعة أصلاً، ولم يولد بإعاقة بصرية. وقد التقينا به في نشاط تجربة إمكانية الوصول الذي أقيم في المتجر العالمي الرئيسي التابع لشركة هواوي في شنجن، حيث كان يساعد المستخدمين الآخرين ضعاف البصر على كيفية استخدام ميزات إمكانية الوصول في هواتف هواوي، ويشرح كل شيء بأسلوبه المنطقي والمفصّل المميّز.
Chen من مواليد ريف مقاطعة خوبي، وقد حصل على القبول من جامعة جيلين عام 2006، وهناك تخصّص في هندسة السيارات وتفوّق أكاديميًا. وكان يخطط للعمل في شركة كبرى لصناعة السيارات في الصين، حتى العام الثالث من دراسته، حين تدخّلت الأقدار قبل عام من تخرّجه عام 2009. أصيب بالتهاب السحايا الفطري، وبعد أن نجا من الموت بصعوبة، أصيب بضمور في العصب البصري أصابه بعمى شبه كامل. وعلى الرغم من أن عينيه تستطيعان إدراك الضوء، إلا أن رؤيته مشوشة، حيث يصف ذلك قائلاً: "وكأنك تنظر إلى نمط مشوش على شاشة تلفاز انقطعت عنه الإشارة".
وبسبب ضعف البصر الشديد لدى Chen، مُنحَ وقتًا أطول في إعداد مشروع تخرجه من أقرانه، وتخرج في نهاية المطاف في عام 2011. يقول: "على حين غرة، تملّكني الشك فيما يمكنني فعله. وبدا لي أن كل ما تعلمته في المدرسة أصبح هباءً منثورًا". وبمحض الصدفة، علم بعدئذٍ أن الأشخاص ضعاف البصر يمكنهم تعلم استخدام الحاسوب، لذلك بدأ في تعليم نفسه بمساعدة برامج قراءة الشاشة. وبفضل الحرية التي توفرها لوحة المفاتيح، وبتوجيه من قارئ الشاشة، سرعان ما اتصل Chen بعالم الإنترنت المشرق.
جرّب Chen العمل في بيع الهواتف وتوزيع المنشورات، وهما مهنتان لا تتطلبان بصرًا حادًا، قبل أن تشهد مسيرته الانعطافه الكبرى. قال: "أعتقد أنني وجدت نفسي أخيراً عام 2013، حين قررت تغيير مسار حياتي. حبست نفسي بين الكتب عامًا كاملاً. وأقبلت على القراءة بنهم، فقرأت في الأدب والتاريخ والفلسفة والاقتصاد". شرع Chen في رحلة فكرية جديدة، وما كان ذلك ليتحقق لولا تجربته للأجهزة الإلكترونية ومساعدة الهواتف الذكية.
ومنذ ذلك الحين، أصبحت لدى Chen الثقة اللازمة لمواجهة جميع التحديات التي تعترضه مباشرةً، والتحول إلى قارئ نهم. ولكن، كيف يمكن الوصول إلى المزيد من الكتب؟ وما السبيل إلى القراءة دون أن تقيّدنا صعوبة حمل حاسوب معنا؟ كان Chen في السابق يستخدم هاتفًا عاديًا، وكان بحاجة إلى تذكّر أرقام الهواتف قبل إجراء المكالمات.
ثم في عام 2015، اشترى Chen هاتفه الجوال الأول من هواوي، الذي جاء مجهزًا بميزة قارئ الشاشة، وهي ميزة إمكانية وصول من هواوي تقرأ النص على الشاشة بصوت عالٍ. وبمساعدة هذه الميزة، تمكن Chen من الوصول إلى ثروة من محتوى القراءة الرقمي، وتمكّن من تعليم نفسه ما يكفي عن التجارة الإلكترونية للحصول على وظيفة في هذا المجال. نوّه Chen قائلاً: "كان قارئ الشاشة عام 2015 أقل ذكاءً بكثير من الطراز الحالي". وخطر في باله أن يساعد هواوي على تحسين تجربة إمكانية الوصول لديها، فقدّم إفاداته من خلال الخط الساخن لخدمة العملاء، ثم تابعه مهندسو هواوي في شنغهاي. ولاحقًا، عندما عاود زيارة متاجر هواوي للاطلاع على الإصدارات الجديدة، وجد أن "ميزة قارئ الشاشة على الهواتف الجوالة من هواوي قد تحسنت كثيرًا".
عام 2016، قرر تشن الاستقرار في شنجن. وعلى الرغم من ضعفه البصري الشديد، نجح في إتمام عملية شراء عقار معقدة عبر الإنترنت بمساعدة قارئ الشاشة، وفي نهاية المطاف ظفر بالصفقة عبر طرح عرض في الوقت المناسب خلال مرحلة مزاد عصيبة.
قال: "لم يكن يرضيني أن أقضي حياتي في كسب لقمة العيش فقط. أردت أن أعيش الحياة بتفاصيلها الكاملة، فأنا على يقين من أنه لدي عقود وعقود من التجارب الجديدة المحتملة. نما شغف Chen بالقانون، وانغمس في دراسة عمليات حجز الممتلكات، ومعاملات المنازل المستعملة، والائتمان، ثم أخذ زمام المبادرة وسجّل لإجراء الامتحان القضائي الوطني، الذي سيمكنه من أن يصبح محامياً. وقد اتخذ هذا القرار في 28 مايو 2019، قبل ثلاثة أشهر فقط من الامتحان. استخدم Chen هاتفه وقارئ الشاشة للتحضير للامتحان — حيث كان يدرس بلا كلل ولا ملل كل يوم.
قال Chen: ولم يكن البحث عن المواد والاستماع إلى الدروس وإجراء الاختبارات العملية أصعب مما هو عليه بالنسبة إلى شخص آخر". قال تشين.
من بين أكثر من 50,000 شخص سجلوا للامتحان القضائي الوطني في مقاطعة قوانغدونغ عام 2015، كان هناك ثلاثة ممتَحنين فقط من ضعاف البصر في كوانزو وشنجن، جميعهم كانوا يجلسون وحدهم في قاعة امتحانات منفصلة ومجهزة خصيصًا لهذا الغرض. كان Chen أحد هؤلاء الثلاثة، وقد تُوّجَت الجهود الكبيرة التي بذلها باجتياز الامتحان. وهو الآن محامٍ متدرب في مكتب محاماة، ومسؤول عن مجموعة واسعة من القضايا، بما في ذلك نزاعات العمل والعقود وحوادث المرور وحقوق الملكية الفكرية.
لطالما كان Chen محبًا للاستطلاع وصاحب نظرة متفائلة بشأن إمكانية أن تغير التكنولوجيا حياة الناس. وخلال نشاط تجربة الوصول في متجر هواوي العالمي الرئيسي في شنجن، أبدى اهتمامًا كبيرًا بنظارات هواوي الذكية، واعتقد أنه يمكن استخدامها مع سماعات الرأس لإحداث ثورة في الحياة اليومية للمستخدمين مثله. واكتشف أيضًا العدسة الذكية من هواوي، وهي ميزة في الكاميرا تتعرف على الأشياء والنصوص، واستخدمها لإنجاز أعماله الورقية اليومية.
Chen أيضًا عداء ماراثون في أوقات فراغه، وقد خاض عشرات سباقات الماراثون في شنجن وكوانزو منذ عام 2016. يحب الجري لأنه يريح عقله ويحافظ على لياقته.
ويعبر عن ذلك بكلمات فيها حس من الترقّب: "أتوقع أن تظهر ميزات إمكانية الوصول في المزيد والمزيد من المنتجات التقنية، ويمكن للأشخاص ضعاف البصر مثلي أن يعيشوا حياة أكثر إرضاءً لطموحاتهم".
جد ثمانيني
يعلم أقرانه
Song Maoxin باحث متقاعد عمره 80 عامًا ويحب الإلكترونيات، وقد أطلق عليه معجبوه والمقربون منه وغيرهم من المتحمسين للتكنولوجيا لقب "الجد"، ومعظمهم أصغر منه سناً بكثير.
لاقت مقالته الأخيرة بعنوان "عشية إطلاق نظام HarmonyOS من هواوي — كم تعرف عن تاريخ تطوير نظام EMUI من هواوي؟" انتشارًا واسعًا في نادي معجبي هواوي، وحصلت على 200,000 مشاهدة. وفي مقالته تلك، وصف مراحل تطور طُرُز هواتف هواوي وإصدارات نظام EMUI من هواوي، من نظام EMUI 1.0 إلى نظام EMUI 11، وقدم توقعاته لنظام HarmonyOS 2 من هواوي.
بالإضافة إلى نشر المقالات على الإنترنت، بدأ Song بتعليم العديد من كبار السن في مجتمعه كيفية استخدام هواتفهم الجوالة. وكان ينظم فصلين دراسيين كل أسبوع، يضم كل فصل اثنين إلى ستة طلاب يحضرون بانتظام. وعلى الرغم من صغر حجم فصوله الدراسية، إلا أن Song لا يبخل على طلابه بأي معلومة. ويختار بعناية الميزات التي سيدرّسها في كل فصل، ويصمم خطط الدروس والمقررات الدراسية، ويكافئ الطلاب بهدايا صغيرة. وقد كانت الجهود التي بذلها مثمرة في نهاية المطاف. فقد أصبح الطلاب في التسعينيات من العمر قادرين تمامًا الآن على إرسال الظروف الحمراء، وتصفح رسائل مجموعة WeChat، واستخدام مذكرات الهاتف.
"لقد اعتاد طلابي على تدوين الأشياء في دفاتر الملاحظات، لكنهم لا يحملون دفاتر ملاحظاتهم معهم دائمًا، حتى أن بعضهم ينسى أين خزّن دفاتر ملاحظاته. لذا علّمتهم استخدام مذكرات الهاتف. وإذا لم يتعرفوا على رموز نظام بينيين، علّمتهم الكتابة اليدوية. وإذا لم يتمكنوا من الكتابة، علمتهم إنشاء المذكّرات الصوتية. وبمجرد أن يتعلموا كيفية فعل ذلك، كانوا يشعرون بالامتنان دومًا، ويقولون: "هذا سهل الاستخدام للغاية!" يتطلب تعليم أولئك الناس الكثير من الصبر". وتابع Song قائلاً: "لتعزيز الذاكرة بعد الفصل الدراسي، أترك الواجبات المنزلية لطلابي. ويحصل أولئك الذين يؤدون واجباتهم المدرسية جيدًا على مكافأة، مثل تعليمات الهاتف الجوال للوالدين التي نشرتها هواوي".
تعليمات الهاتف الجوال للوالدين مجرد مثال واحد لجهود هواوي في تسهيل الشمول الرقمي. ولمساعدة كبار السن على الاندماج في عالم يتحول أكثر فأكثر نحو الرقمية، نحتاج إلى الشباب لتوجيه كبار السن، مثلما علمهم آباؤهم وأجدادهم المهارات الحياتية الأساسية. هذا "الجد" مثال ساطع يبيّن كيف يمكن للمستخدمين المسنين التكيف بسلاسة مع المجتمع الرقمي، وتمهيد الطريق للآخرين.