تأكد من عدم وجود عوائق، مثل الجدران أو الأجسام المعدنية أو الأجسام البشرية، بين هاتفك وساعتك. على سبيل المثال، عند ارتداء الساعة على معصمك، تأكد من أن جسمك لا يعيق الاتصال بين الأجهزة.

ابتعد عن مصادر التداخل الكهرومغناطيسي العالي، مثل موجّهات الشبكة اللاسلكية، وأفران الميكروويف، والشواحن اللاسلكية، والأجهزة المنزلية الذكية.

قد تؤثر درجة الحرارة المحيطة الأقل من -10 درجات مئوية أو الأعلى من +45 درجة مئوية سلبًا في أداء وحدة البلوتوث.

سيؤدي تمكين وضع توفير الطاقة على هاتفك/ساعتك إلى الحد من أداء البلوتوث. للحصول على أفضل استقرار للبلوتوث، يُنصح بتعطيل وضع توفير الطاقة في إعدادات البطارية (على سبيل المثال، عبر الإعدادات > البطارية).

تأكد من تحديث كل من ساعتك (عبر الإعدادات > النظام والتحديثات) وهاتفك إلى أحدث إصدارات النظام لتجنب مشكلات التوافق المحتملة.

اقطع اتصال أجهزة البلوتوث الأخرى مؤقتًا (مثل سماعات الأذن ومكبرات الصوت) لتجنب ازدحام قناة إشارة البلوتوث.

احذف سجل الاقتران الحالي (عن طريق إزالة الساعة من الإعدادات > البلوتوث في الهاتف)، وأعد تشغيل الأجهزة، وأقرنها مرة أخرى.

إذا استمرت المشكلة، فانتقل إلى الإعدادات > النظام والتحديثات > إعادة الضبط على جهازك الملبوس لإعادته إلى إعدادات المصنع. ستؤدي إعادة ضبط المصنع إلى مسح جميع البيانات من جهازك، لذا تأكد من نسخ بياناتك احتياطيًا قبل المتابعة.

أثناء التمارين، تأكد أن هاتفك وساعتك على نفس الجانب من جسمك. على سبيل المثال، ضع هاتفك في جيبك الأيسر وارتدِ ساعتك على معصمك الأيسر.

عند تشغيل التطبيقات المستهلكة للطاقة (مثل تطبيقات الفيديو) في الخلفية، فإنها تستهلك موارد النظام ومن المحتمل أن تتداخل مع اتصال البلوتوث. ويمكن أن يؤدي إغلاق تطبيقات الخلفية غير الضرورية إلى تفريغ مساحة في الموارد.